كتاب “دين الفطرة” – جان جاك روسو

غلاف الكتاب

غلاف الكتاب

إسم الكتاب: دين الفطرة
إسم المؤلّف: جان جاك روسو
إسم المترجم: عبدالله العروي

تحميل الكتاب بصيغة pdf

تقييم الكتاب على موقع Goodreads

الفيلم المسيء … مسؤوليتهم ومسؤوليتنا!

د. حسن فرحان المالكي* 

الغرب عموماً، وأميركا خصوصاً، لا يعرفون حرية الرأي عندما يتعلق الأمر بإسرائيل أو المحرقة اليهودية (الهولوكوست)، هنا ينسى الغرب والولايات المتحدة حرية الرأي والتعبير والإنتاج.. هنا يتم منع المحاضرات والكتب والأفلام والآراء، هنا تكون المحاكمات والسجون والغرامات ..إلخ.

لكن الغرب وأميركا هم قادة الحرية إذا تعلق الأمر بالإساءة إلى الأنبياء ومنهم النبي الخاتم محمد بن عبدالله صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله، فلتتم هنا أبلغ الإساءات وأفحش الأكاذيب دون رقابة. هذه الازدواجية يجب أن تنتهي.. إما بتحديد سقف لحريات التعبير والإنتاج وليتم إدخال الأنبياء فيها مع الهلوكوست على الأقل، وإما بفتح الباب على مصراعيه ويتم تناول المحرقة وإسرائيل والسامية ..إلخ!

إقرأ المزيد

صورة

فرحة طفوليّة

طفل نمساوي عمره 6 سنوات فرح بالحذاء الذي قدّمه له الصليب الأحمر خلال الحرب العالميّة الثانية

طفل نمساوي عمره 6 سنوات فرح بالحذاء الذي قدّمه له الصليب الأحمر خلال الحرب العالميّة الثانية

الشيرازيون و«طقسنة» التشيّع

عبدالله العلوي*

الشيرازيون و«طقسنة» التشيّع

الشيرازيون استعاروا من التشيّع الإيراني فكرة الثورة، ونقلوا إلى التشيّع العراقي الخرافة – الصورة من أرشيف جريدة الأخبار

حين برز تيار الشيرازي (نسبة الى المرجع الراحل السيد محمد مهدي الشيرازي) في كربلاء ثم في الكويت وحتى نهاية السبعينيات من القرن الماضي، صُنّف بوصفه تياراً فكرياً تقدّمياً داخل المجال الشيعي. فكانت كتابات الشيرازي وإخوته (حسن الشيرازي اغتيل في بيروت في 1981) وصادق الشيرازي (المرجع الحالي في قم) وأبناء أخته (محمد تقي المدرسي وهادي المدرسي)، ومجموعة كبيرة من مثقفي التيار (وهم في الغالب من رجال الدين)، تتّجه ناحية الاجابة على الأسئلة الكبرى في سبعينيات القرن الماضي: هل الإسلام صالح لكل زمان ومكان؟ هل يمتلك الإسلام إجابات على كل الأسئلة، وهل في الاسلام نظام سياسي وآخر اقتصادي وثالث اجتماعي، وهل لديه رؤى في الفن، والصعود الى القمر، ومواكبة العصر بكل تعقيداته، وقوانين الطبيعة، ونظرية الكون…؟

إقرأ المزيد

حسن فرحان المالكي … شخصيّة إشكاليّة

حسن فرحان المالكي

حسن فرحان المالكي

من الشخصيّات الإشكاليّة المعاصرة، الدكتور/الشيخ حسن فرحان المالكي، باحثٌ سعوديّ أثيرت حوله ضجّة كبيرة. له مجموعة من المؤلفات والمقالات والمقابلات التلفزيونيّة، عرض خلالها فكره ومشروعه الإصلاحي. كان أبرز ظهورٍ له مناظرته مع الشيخ ابراهيم الفارس، والتي لم تنته على ما يرام (أنظر الفيديو أدناه). يقبع حاليّاً في السجن في المملكة العربيّة السعوديّة. في ما يلي سيرته الذاتيّة الواردة في موقعه الرسمي:

ولادته وتحصيله العلمي:

هو من مواليد جبال بني مالك الجنوب (150 كم شرق جازان) عام (1390هـ). حصل على الشهادة الابتدائية من مدرسة القعقاع الإبتدائية بوادي الجنية بني مالك (1401هـ) ثم على المتوسطة من مدرسة الداير ببني مالك عام (1403هـ) ثم على الثانوية من ثانوية فيفاء بجبل فيفاء (1407هـ). حصل على البكالوريوس من قسم الإعلام بكلية الدعوة والإعلام جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض (1412هـ). كان يحضر بعض الدروس لعدد من العلماء في مدينة الرياض.
إقرأ المزيد

اقتباس

لا تصالح!

القدس

القدس

إنّها الحربْ..

قد تُثقل القلبْ..

لكنّ خلفك عار العربْ

لا تصالح.. ولا تتوخّ الهربْ!

إقرأ المزيد

صورة

هنا غزّة..

من مدرسة في غزّة بعد العدوان (2014)

من مدرسة في غزّة بعد العدوان – 2014

إقرأ المزيد

من هو المفكّر العراقي علي الوردي

المصدر: www. marefa.org

د.علي الوردي

د.علي الوردي

علي الوردي (1913- 13 تموز 1995 م) هو عالم اجتماع عراقي، أستاذ ومؤرخ عرف باعتداله وموضوعيته، وهو من رواد العلمانية في العراق.

حياته

ولد في بغداد في مدينة الكاظمية عام 1913.  ترك مقاعد الدراسة في عام 1924 ليعمل صانعاً عند عطار وطرد من العمل ولكنه طرد من العمل لانه كان ينشغل بقراءة الكتب والمجلات ويترك الزبائن وبعد ذلك فتح دكان صغير يديره بنفسه ، وفي عام 1931 التحق بألدراسة المسائية في الصف السادس الابتدائي وكانت بداية لحياة جديدة. واكمل دراسته وأصبح معلما. كما غير زيه التقليدي عام 1932 وأصبح افنديا. وبعد اتمامه الدراسة الثانوية حصل على المرتبة الثالثة على العراق فأرسل لبعثة دراسية للجامعة الأمريكية في بيروت وحصل على البكلوريوس وارسل في بعثة أخرى إلى جامعة تكساس حيث نال الماجستير عام 1948 ونال الدكتورا عام 1950. توفي في 13 يوليو 1995.

إقرأ المزيد

تلخيص كتاب “الإسلام وأصول الحكم” – الشيخ علي عبدالرازق

محمّد قطيش

كتاب "الإسلام وأصول الحكم"

كتاب “الإسلام وأصول الحكم”

كتاب “الإسلام وأصول الحكم” للشيخ الأزهري علي عبد الرازق  يهدف إثبات أنّ الإسلام دين روحي لا دخل له بالسياسة، أو بالأحرى لا تشريع له في مجال السياسة، فالسياسة أمرٌ دنيوي يعود للناس اختيار وسائله ومبادئه. وهو يرى أنّ نظام الخلافة الذي نُسِب للإسلام ليس من الإسلام في شيء، إنّما هو من وضع المسلمين.

الإطار التاريخي للكتاب

صدر هذا الكتاب في فترة كانت قد انهارت فيها الخلافة العثمانيّة، ووقعت خلالها الدول العربيّة والإسلاميّة تحت النفوذ الأوروبي، وكان يجري العمل على إعادة إحياء الخلافة الإسلاميّة، وكان من بين الدول المرشّحة لتولّي الخلافة مصر. كما أن عددًا من الزعامات العربية والإسلامية تطلعت متلهفة لهذا المنصب الشاغر.

في تلك الفترة ساد شعور عميق بالفراغ في الدول الإسلامية، وضرورة ملحة لتدارك الأمر، ولذلك في عام 1925م، دعا الأزهر في مصر مجموعة من رجال الدين إلى عقد مؤتمر فى القاهرة لبحث موضوع الخلافة. انتهى هذا المؤتمر بقرارات تفيد أن منصب الخلافة ضروري للمسلمين كرمز لوحدتهم واجتماعهم. ولكن لكي يكون هذا المنصب فعالاً، لابد أن يجمع الخليفة بين السلطة الدينية والسلطة المدنية. في تلك الأثناء كان هناك اتجاه لتنصيب الملك فؤاد الأوّل (ملك مصر) خليفة للمسلمين.

إقرأ المزيد

اقتباس

القابلية للاستعمار

“لكيلا نكون مُستعمَرين يجب أن نتخلّص من القابليّة للاستعمار”

المفكّر الجزائري مالك بن نبيكتاب “شروط النهضة”